1:02:01
...لكن هذا اليوم
1:02:04
...في هذا اليوم المعين
1:02:07
...باب غسالة الصحون
1:02:11
...سقط مفتوحاً
المزلاج قد تحطم
1:02:13
وكان مفتوحاً بالصدفة
1:02:16
هذا المزلاج
تعرفين
1:02:19
كان مدهشاً حقاً كم حياتي
تدهورت بسبب قطعة من البلاستيك
1:02:24
...لكن
1:02:26
...على أي حال
...سقطت من على الباب
1:02:28
وضرب عنقها
وهذا الشئ الذي جعلها تنشل
1:02:35
هل مازلتِ تريدين أن تقارني عائلتنا؟
1:02:39
لكن أمك كانت تجلس على كرسي
المعاقين منذ زمن قبل أن ترحل
1:02:42
نعم, كنت في التاسعة من عمري
1:02:45
لذلك أرسلوني للعلاج
...ووضعوني تحت تلك المخدرات
1:02:48
التي يفترض أن تقوم
بالسيطرة على غضبي
1:02:50
وكنت على مزاجهم منذ تلك الفترة
1:02:53
وعندما كنت في 16, والدي الطبيب النفسي
...أتى باقتراح وهو
1:02:58
من المحتمل لم تكن هذه البيئة الجيدة
...التي كبرت فيها, لذلك
1:03:02
أرسلني الى مدرسة داخلية
1:03:04
ولم أرجع الى البيت منذ تلك الفترة -
حتى الآن -
1:03:06
لجنازتها -
حتى الآن لجنازتها -
1:03:12
لا أستطيع أن أصدق أن المتخلف عقلياً
يدمن على تلك الحبوب
1:03:17
جيسي؟
1:03:19
أين حمّام البخار؟
1:03:22
سأريها المكان -
لا, أنا أعرفه -
1:03:25
لا, أنتَ احضر لها المنشفة -
انتظر -
1:03:30
تريدين توصيلة, حبيبتي؟
1:03:44
أنتَ فيها الآن
أليس كذلك؟
1:03:47
ماذا تقصدين؟ -
...أمي دائماً تقول ذلك عندما ترى -
1:03:50
انه مثل احسب شئ في رأسي
انها نفس أنت فيها الآن
1:03:54
وأنا أنظر اليك
...وأنت
1:03:56
...تقول لي تلك القصة, و
1:03:59
أنتَ بالتأكيد فيها الآن