:02:00
شعور رائع سيد ايتدج
:02:02
لَرُبَّمَا كلبكَ يُمْكِنُ أَنْ يَأْكلَ الصفر
.الذى سَتَستلمُه أيضاً
:02:06
!لا اصدق -
.مزعج -
:02:09
آنسة ترينكى
.دوركَ الآن
:02:25
يَقُولُ أَبُّي ان الحياةً يُمكنُ أَنْ
:تنقسم بين
:02:29
.نيو جيرسي. . . ونيويورك
:02:45
ابى كان فتى من نيو جيرسى
الذي أصبحَ أصغر
:02:48
وأنجح مروّجِ موسيقى
.في مدينة نيويورك
:02:51
,عند عمر 27 عاما
.كَانَ عِنْدَهُ 100 شخصُ يَعْملونَ لَهُ
:02:55
وبالرغم من أنَّهم جميعاً أحبّوه،
.هو احبَّهم لدرجة أكبر
:03:00
.زملائى ومستشارينى
:03:04
.لنبدا
:03:05
أحبَّ أبَّ شغلِه،
.لكن ليس كشدة حبَّه لأمَّي
:03:10
امى كانت محرّر كتبِ في
.مدينة نيويورك عندما تقابلا
:03:14
قالَ ابى ان الوظائف
. . .كانت لحدا ما متشابهه
:03:17
يقوموا بتصحيحاتَ طفيفةَ
.لزبائنِهم
:03:19
لأن جورج مايكل قواد
.يهتم فقط بالسيدات، صديقي
:03:25
هيا، انا اُريدُ معاشرتك ''؟"
هذا يبدو كانه يغنى لرجل
:03:30
ابى كان يعمل كثيرا أحياناً
.لم تكن تستطيع امى رؤيته الا فى ساعه متاخرة
:03:35
أبّ يَقُولُ لِهذا
- كلاهما أحبَّ المدينةَ كثيراً
:03:38
.انها لا تنام ابدا
:03:42
.وهكذا امى وابى
:03:45
لكن بعد سَنَة مِنْ الرومانسيةِ
في مدينة نيويورك،
:03:48
قال ابى انه حان الوقت
.لترى امى من اين جاء
:03:52
لذا هو أَخذَها للبيت إلى نيو جيرسي
ووَضعَها خلال الذي يدعوه
:03:56
الإختبارَ الأكبرَ
:الذى سوف يقابل حبهم