:03:00
.زملائى ومستشارينى
:03:04
.لنبدا
:03:05
أحبَّ أبَّ شغلِه،
.لكن ليس كشدة حبَّه لأمَّي
:03:10
امى كانت محرّر كتبِ في
.مدينة نيويورك عندما تقابلا
:03:14
قالَ ابى ان الوظائف
. . .كانت لحدا ما متشابهه
:03:17
يقوموا بتصحيحاتَ طفيفةَ
.لزبائنِهم
:03:19
لأن جورج مايكل قواد
.يهتم فقط بالسيدات، صديقي
:03:25
هيا، انا اُريدُ معاشرتك ''؟"
هذا يبدو كانه يغنى لرجل
:03:30
ابى كان يعمل كثيرا أحياناً
.لم تكن تستطيع امى رؤيته الا فى ساعه متاخرة
:03:35
أبّ يَقُولُ لِهذا
- كلاهما أحبَّ المدينةَ كثيراً
:03:38
.انها لا تنام ابدا
:03:42
.وهكذا امى وابى
:03:45
لكن بعد سَنَة مِنْ الرومانسيةِ
في مدينة نيويورك،
:03:48
قال ابى انه حان الوقت
.لترى امى من اين جاء
:03:52
لذا هو أَخذَها للبيت إلى نيو جيرسي
ووَضعَها خلال الذي يدعوه
:03:56
الإختبارَ الأكبرَ
:الذى سوف يقابل حبهم
:04:00
'' يُقدّمُها إلى جدى''
:04:05
كيف حالك؟ -
كيف حالك ؟ -
:04:07
كيف حالك انت؟ -
.هذه جيرترود -
:04:10
.مرحباً. عيد ميلاد سعيد
:04:14
وماذا تعمل، سّيد ترينكى ؟ -
تمهلى على سيد ترينكى-
:04:18
اعمل للبلديةِ،
.منذ30 سنةِ الآن
:04:20
هو الرجلُ الوحيدُ في هايلندز
.يملك صلحية تَشْغيل الة كنّسِ الشوارعَ
:04:24
يالهى لقد اردت دائما
.الرُكوب في أحد تلك الألات
:04:27
حَسناً، تَستمرُّ برُؤية إبنِي،
.يُمْكِنُ أَنْ تحْصلَى على فرصة للقيادةِ
:04:31
كَنت انوى النوم مَعه
بضع مرات أخرى وبعد ذلك اتخلّصُ منه،
:04:35
. . .لكن الآن، بعد عرضِ مثل ذلك
:04:37
.اللعنة
!إستمعْ إلى هذا
:04:39
نعم، هم ليسوا كامى ,اليس كذلك؟
:04:42
.الآن، استمعُ , انا ذاهب الى الحانة -
.يالها من صدمة -
:04:45
اذا نويتم عمل شىء اثناء غيابى
فابتعدوا عن سريرى
:04:49
أنت ذاهِب إلى الحانة؟ -
.لم يخبرك ؟ انا مُدمن خمور -
:04:53
.حَسناً ,اريد الذْهابُ إلى الحانةِ أيضاً -
.لا، أنت لا تريدين الذْهابُ إلى هذه الحانةِ -
:04:57
انها مجموعة من كبار السن
.يتحدثون عن كيف فعلوها تحت كينيدى