:04:00
'' يُقدّمُها إلى جدى''
:04:05
كيف حالك؟ -
كيف حالك ؟ -
:04:07
كيف حالك انت؟ -
.هذه جيرترود -
:04:10
.مرحباً. عيد ميلاد سعيد
:04:14
وماذا تعمل، سّيد ترينكى ؟ -
تمهلى على سيد ترينكى-
:04:18
اعمل للبلديةِ،
.منذ30 سنةِ الآن
:04:20
هو الرجلُ الوحيدُ في هايلندز
.يملك صلحية تَشْغيل الة كنّسِ الشوارعَ
:04:24
يالهى لقد اردت دائما
.الرُكوب في أحد تلك الألات
:04:27
حَسناً، تَستمرُّ برُؤية إبنِي،
.يُمْكِنُ أَنْ تحْصلَى على فرصة للقيادةِ
:04:31
كَنت انوى النوم مَعه
بضع مرات أخرى وبعد ذلك اتخلّصُ منه،
:04:35
. . .لكن الآن، بعد عرضِ مثل ذلك
:04:37
.اللعنة
!إستمعْ إلى هذا
:04:39
نعم، هم ليسوا كامى ,اليس كذلك؟
:04:42
.الآن، استمعُ , انا ذاهب الى الحانة -
.يالها من صدمة -
:04:45
اذا نويتم عمل شىء اثناء غيابى
فابتعدوا عن سريرى
:04:49
أنت ذاهِب إلى الحانة؟ -
.لم يخبرك ؟ انا مُدمن خمور -
:04:53
.حَسناً ,اريد الذْهابُ إلى الحانةِ أيضاً -
.لا، أنت لا تريدين الذْهابُ إلى هذه الحانةِ -
:04:57
انها مجموعة من كبار السن
.يتحدثون عن كيف فعلوها تحت كينيدى
:05:00
.الرجل كَانَ قدّيس
:05:03
.انا ذاهبة إلى الحانةِ مَع أَبِّيكَ
.يُمْكِنُ أَنْ تَاتىَ إذا تُريدُ
:05:06
.لا، حسناً
.سابقى لغْسلُ الصحُونَ
:05:08
.انا طبخت فقط
لماذا لا انظّفُ؟
:05:10
.افعل ما يحلو لك
.لكن لا تغْسلُ تلك المقلاةِ
:05:13
أصبحَ لدى طبقة من العصارةِ للحمِ الخنزير
.ولا اريدك ان تزيلها
:05:18
.تلك '' العصارة "تْدعَى دهنَ، أَبّى
:05:20
.هذا سيئ لَك
.يسد شرايينكَ
:05:22
.تسمّى العصارةِ
وهى تدهنُ امعاء الاباء
:05:25
حتى يتمكنوا من ابتلاع
الطعام السىء الذى يقدمه ابنائهم مرتين فى السنة
:05:29
الذى ياتى لزيارته عندما
يكون مضايف
:05:32
ولذلك هذه الليلة ابى اخذ امى
الى هذه الحانة
:05:36
حيث يجب ان تقابل
أطفال جدى الآخرينِ،
:05:39
.اعز أصدقائه كرينى و بلوك
:05:42
.انهم بارعون على المسرح
:05:49
من انت,كونى شينج؟
:05:53
أبّى قالَ، لأن امي
نَجتْ من سفرها الأولى إلى جيرزي،
:05:57
.عَرفَ بأنّها ستستمر