:20:00
عنيد.
- وقح.
:20:03
لَيسَ أنت. ابنتك
:20:05
الغداء. . . سَيَقدمُ
بعد قليل، سّيد سهاي.
:20:08
شكراً لكم. مدام مكنيلي،
انا جائع جداً.
:20:19
شكراً لك سيدي، للخبزِ
على صحنِنا
:20:23
للهواءِ الذي نَتنفّسُة
جميل وصافي جداً.
:20:27
للشفقةِ والإيمانِ،
نحن ممتنون منك.
:20:31
كنوز وأحباء الحياةِ،
نَحْملُ ونَعْزُّ.
:20:46
لا
:20:47
إتركْها، يا سّيد سهاي
:20:49
لا. هي يَجِبُ أَنْ تَتعلّمَ كَيفَ تَتصرّفُ.
:20:53
إتركْها يدها سّيدَ سهاي
:20:55
هذا هو السببُ الوحيدُ
لانها لم تتَعلّم أيّ شئَ.
:21:00
انا لَنْ احتمّلَ هذا
أمام ضيوفِي.
:21:03
ميشيل تأْكلُ مثل هذا.
:21:07
أمّا ان تَأْكلُ مِنْ صحنِها
أَو تبقي جائعة. هَلْ هذا مفهوم؟
:21:11
دعْها تَأْكلُ، أنت
ستحصلْ على الصحنِ الآخرِ.
:21:15
انا ما عِنْدي مشكلة
بالصحنِ، سّيد مكنيلي
:21:18
الصحن. جيد
:21:20
دعْها تَذْهبُ.
هذة ليست طريقَة للتَعليم.
:21:22
لا تَشْعرُ بالشفقة
لهذة الطفلةِ المُعاقةِ؟
:21:25
الشفقة؟ وعلى هذا الشيطانِ. . . ؟
لذا هي بالإمكان أَنْ تفعل كما تحب
:21:30
لا سّيدَ مكنيلي
انا اشفق عليك. . .
:21:33
ولا تَتجريء
وتدعوها المُعاقة.
:21:35
ذلك كافيُ! لا تَنْسِ بأنّك
خادماً بالاجرة في هذا البيتِ.
:21:42
معلّم بالاجرة سّيد مكنيلي. . . لَيسَ
الخادم بالاجرة. . . معلّماً.
:21:46
إتركْها، الآن.
:21:48
لا ارحلو انتم كلّكم.
:21:50
سّيد سهاي
معالجة ميشيل بهذة الطريقة
:21:51
مدام مكنيلي . . قُلتَ
أنك سوف تَتعاونينُ.
:21:55
حَسَناً. ليس هناك حجة في
الاسْتِمْرار بمثل هذا.
:21:57
دعنا نَعطيه فرصة.
دعْه يَعمَلُ شغلُه بول.